لتقمص أدوار لا تناسب ما تحويه نفسي,
ولا تتناسب مع تركيبتي الداخلية,
ولم أكن لأتخيل يوماً أنني سؤأديها,أو سأنجح في أدائها,
لكني وللعجب ورغم ذلك,
ولا تتناسب مع تركيبتي الداخلية,
ولم أكن لأتخيل يوماً أنني سؤأديها,أو سأنجح في أدائها,
لكني وللعجب ورغم ذلك,
ما إن أبدأ في أدائها حتى تتوحد هذه الأدوار مع ذاتي الخارجية,
وتظهر وكأنها جزء مني,
فأجدني ؤأديها ببراعة لا مثيل لها,
وبمرور الأيام التي أتقمص فيها هذه الأدوار,
وتظهر وكأنها جزء مني,
فأجدني ؤأديها ببراعة لا مثيل لها,
وبمرور الأيام التي أتقمص فيها هذه الأدوار,
أكاد أنسى روحي الحقيقية التي كَبَلتُها بالقيود,
ولا تفتأ عن الصراخ داخلي ليل نهار مستغيثة بأن أتخلى عن تلك الأدوار,
لكن للأسف لقد باتت أدواراً لي في مسرح الحياة,
ولا تفتأ عن الصراخ داخلي ليل نهار مستغيثة بأن أتخلى عن تلك الأدوار,
لكن للأسف لقد باتت أدواراً لي في مسرح الحياة,
ولن يمثّلها سواي,
وتخليّ عنها يعني تدميرا لواقعي.
وتخليّ عنها يعني تدميرا لواقعي.
